لمسات

أي شابة اليوم تعرف أن القميص تغير كثيرا عن ما كان عليه في طفولتها وصباها. فهذه القطعة التي كانت ولا تزال ترتبط في أذهان البعض بالزي المدرسي، لا علاقة لها في كثير من التفاصيل والخامات بما نراه اليوم في المحلات وعلى منصات عروض الأزياء. فقد نضجت هي الأخرى وأصبحت أكثر بساطة ورشاقة عن ما كانت عليه في الثمانينات

هناك خلاصات تدخل في مستحضراتك الخاصة بالعناية بالبشرة، بما في ذلك الوصفات المنزلية، لها تأثير كبير على جمالك، وعليك الانتباه إليها والبحث عنها للحصول على نتائج مهمة على المدى الطويل. من هذه الخلاصات والمواد نقترح عليك: حمض الديويك: فهو يعزز وحدة لون البشرة من خلال إبطاء عملية إنتاج الخضاب الملونة،

للعام الثاني على التوالي، ستحتضن محلات «سيلفريدجز» أكبر نشاط خيري بالتعاون مع منظمة «أوكسفام» العالمية. فابتداء من أول مايو (أيار)، سيتحول ركن مميز فيها إلى محل لبيع آلاف القطع التي تبرعت بها أسماء مشهورة، لصالح «أوكسفام». وتأتي هذه الفعالية بعد النجاح الكبير الذي حققته في العام الماضي، حيث تم جمع نحو

في عام 1983، وضعت دار «لوي فيتون» حجر الأساس لها في منطقة الشرق الأوسط بافتتاحها متجرها الأول في مدينة الكويت. وفي عام 1997، دخلت سوق دبي بكل ثقلها، بعد أن وجدت أن هناك قواسم مشتركة كثيرة بينهما، على رأسها احترام التراث وحب الابتكار مع التطلع إلى المستقبل، حسب وصف فيليب شاوس، نائب المدير التنفيذي المسؤول

* في الوقت الذي تركز فيه «سيلفريدجز» على السوق البريطانية وعيونها متجهة إلى العالم، شدت محلات مثل «براونز» ومصممون من أمثال ماريا كاترانزو، جوناثان سوندرز، روكساندا إلينشيك، وهولي فولتون، الرحال إلى الشرق الأوسط، وتحديدا إلى الدوحة لمغازلتها عن قرب. الفعالية التي تنظمها مجلة «هوت ميوز» للمرة الثانية

إذا قلنا إن سبينسير دودينغتون شغوف بطراز الـ«آرت ديكو» فإن هذا سيكون تقليلا من الأمر، لأن الرجل أفنى سنوات في دراسة هذا الطراز وجمع قطع أثاث تعود إلى عصور مختلفة، خصوصا بعد أن بدأ في تجديد شقق للمغتربين يعود تاريخها إلى ما قبل الحرب. وعندما شرع في شراء وتجهيز منزله الخاص في شنغهاي، كان من الطبيعي أن

تستمد من رقة الطبيعة وجمالها أريجا ناعما وهادئا مرسوما بالخيط واللون والقماش المطرز كزهرة الأوركيد.. فلجمالها وقع وخصوصية، ولنضوج إطلالتها ومظهرها الجذاب انعكاس أنثوي واضح المعالم يسطع مع الندى والنسيم، فتتبدل أوراقه وتتحول.. هذا بالضبط ما أراده المصمم السعودي قاسم القاسم من دار «شالكي» العالمية من

أي شخص اتبع نظام حمية غذائية قاسيا للتخسيس يعرف أنها ليست بالمسألة السهلة. فهي تحتاج إلى إرادة حديدية، وإلا كان مصيرها الفشل والإصابة بالاكتئاب. والسبب بسيط وهو أنه عندما يحرم المرء نفسه من الطعام بدرجة تجعله يتضور جوعا، فإنه لن يفقد الوزن الذي يرغب في التخلص منه، من جهة كون عملية التمثيل الغذائي التي

أكثر ما يميز المرأة العربية بحثها الدائم عن كل ما يجعلها متفردة ومختلفة عن باقي نساء العالم. وهذا ما يسعى أغلب المصممين لتحقيقه لها، محاولين الربط بين الاتجاهات العالمية للموضة واللمسة العربية الأصيلة. المصممة علا عزام، بدورها، حاولت الوصول إلى هذه الغاية من خلال مجموعة من حقائب اليد. تقول علا عزام:

تكمن خصوصية الحمام المغربي التقليدي في أنه ظل وفيا للعناصر والمواد الطبيعية المستعملة للتنظيف والتجميل. مواد باتت شركات التجميل تتسابق عليها في الوقت الحالي لإدخالها في تركيبات أساسية لمنتجاتها من جهة، ولضمان تسويقها على نطاق واسع من جهة أخرى، في ظل تنامي ظاهرة الإقبال على المواد الطبيعية والعضوية. ويعد